简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
.. سعر الدولار في لبنان اليوم الخميس 12 أكتوبر 2023
الملخص:أزمة طاحنة

سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء لحظة بلحظة
وبلغ سعر صرف الدولار في السوق السوداء مقابل الليرة اللبنانية اليوم 89.000 ألف ليرة للشراء 89.500 ألف ليرة للبيع. وسجل سعر الدولار اليوم في البنك المركزي اللبناني 15 ألف ليرة. وعلى مدار أربع سنوات ماضية تكبد الاقتصاد اللبناني خسائر كبيرة نتيجة لشلل القطاع المصرفي الذي حمل تداعيات سيئة في طليعتها توقف التسليفات للقطاع الخاص، كما أكد كبير الاقتصاديين في بنك بيبلوس نسيب غبريل.وبلغ الانكماش الاقتصادي في لبنان في العام 2019 حوالي 7%، و في العام 2020 بلغ 26%، وفي العام 2021 بلغ 10%، و في العام 2022 حوالي 2.5%.
ووفقاً لغبريل أول نتيجة لتعطّل دور المصارف هو تقلص حجم الاقتصاد من 54 مليار دولار قبل الأزمة إلى 20 مليار دولار في العام 2022.
ولفت غبريل إلى أن من تداعيات تعطّل القطاع المصرفي وجود لبنان اليوم على هامش النظام المالي والمصرفي والتجاري العالمي، خصوصاً بعد التعثر في سداد سندات اليوروبوند، مشيراً إلى أن “الدولة اللبنانية لا يمكنها أن تقترض حتى مبالغ ضئيلة من الأسواق المالية العالمية ”.
وأكد غبريل أن تعطل دور القطاع المصرفي أدى إلى انفلات الاقتصاد النقدي الذي يشكل حجمه اليوم 10 مليار دولار، حسب تقديرات البنك الدولي أي 50%من حجم الاقتصاد، وهذه كلفة كبيرة على صورة لبنان الاقتصادية، وهو أمر غير صحي لأنه يساعد على التهرب الضريبي.
ورأى غبريل أنه طالما هناك تأخير ومماطلة في تنفيذ الإصلاحات ستبقى المصارف غير قادرة على ممارسة دورها الطبيعي والأساسي أي التسليف إلى القطاع الخاص.
وتحدث غبريل عن أزمة الودائع وانعكاسها على الاقتصاد كونها لم تسبب الضرر فقط للمصارف، بل ألحقت ضرراً كبيراً بالاقتصاد اللبناني، معتبراً أنه طالما لا يوجد حل لموضوع الودائع، الضرر سيبقى قائماً وسيؤدي إلى مواصلة الجمود في العمل المصرفي، وبالتالي سيحمل تأثيراً سلبياً على الحركة الاقتصادية نظراً لعجز الشركات عن الافتراض من المصارف.
وأشار غبريل إلى أن بعض القطاعات في القطاع الخاص استطاعت أن تتأقلم مع الأزمة وأن تستمر“، ورأى أن ”هذا غير كافٍ ولا يحل محل الإصلاحات المتوقفة بسبب موضوع معالجة الودائع، مشدداً على ضرورة تغيير السلطات مقاربتها للودائع وضرورة حل هذه القضية، إضافةً الى تطبيق الإصلاحات المطلوبة وأهمها إعادة هيكلة القطاع المصرفي وإعادة هيكلة القطاع العام وتحسين بيئة الأعمال وإنجاز الاتفاق مع صندوق النقد الدولي.

تعتبر VPS خدمة بارزة بالنسبة للمتداولين، حيث تمنحهم القدرة على الوصول إلى منصات التداول عبر الإنترنت بشكل ثابت وآمن. يستخدم المتداولون خوادم الخدمة الافتراضية لتشغيل برامج وأنظمة التداول من دون الحاجة إلى تشغيلها على أجهزتهم الشخصية. وهذا يُقلل من تأثير انقطاع الاتصال أو تراجع الأداء على تجربة التداول بشكل عام.
عبر الرابط المذكور أعلاه، يُمكنك معرفة المزيد حول خدمات VPS وكيفية الوصول إليها. ويُمكن أن يساعد ذلك المتداولين في اتخاذ قرارات مستنيرة استنادًا إلى احتياجاتهم ومتطلباتهم في مجال التداول الإلكتروني.
يمكنك معرفة آخر الأخبار والبحث عن الوسطاء
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
قراءة المزيد

تُصدر جهة تنظيم الاتصالات في دبي تنبيهًا بشأن تزايد عمليات الاحتيال باستنساخ الأصوات وانتحال صفة الم
فيديو توعوي على منصة X يوضح كيف تُستغل تقنية استنساخ الصوت لسرقة البيانات البنكية؛ الجهات الحكومية لا تطلب معلومات سرية عبر مكالمات مفاجئة.

إلغاء Admirals لترخيصها في الإمارات كجزء من إعادة هيكلة عالمية
ألغت Admirals ترخيصها الصادر عن FSRA في الإمارات وباعت فرعها الأسترالي ضمن خطة إعادة هيكلة في عام 2025.

مراجعة Capital.com 2025: هل هم نصابين؟ تحقق من الترخيص الرسمي وتقييمات المستخدمين الحقيقية
هل تُعد Capital.com آمنة فعلًا في 2025؟ اكتشف التراخيص العالمية، نتائج التحقق الميداني، شكاوى المستخدمين، ونقاط القوة والضعف في مراجعة واحدة موضوعية.

عودة احتيال بعنوان «كناري وارف»: الـFCA تكشف أكثر من 20 منصة فوركس مقلّدة بقوالب موحّدة
تكشف هيئة السلوك المالي البريطانية (FCA) عن أكثر من 20 موقع فوركس احتياليًّا متطابقًا يستخدم عناوين مزيفة في كناري وارف. تعرّف إلى مخاطر الوسطاء غير المرخّصين، واكشف قوالب المنصات المقلّدة، واستخدم WikiFX لإجراء تحقّقات فورية. ابقَ آمنًا في الأسواق المتقلّبة.
